عندما يهجر النوم أجفاني..أداعبه بألحاني..
كما أني أناديه بآهاتي ووجداني..
كما أني أحييه بأذكار النوم والقرآن..
فيأتي صاغرا مرحا..يحييني وينعسنى..
...
أما أنت أيها الصديق..
فأنت بلا عنوان..رحلت ولم تكتب لي وصفة الرجوع..
فكيف لي مناداتك..
إلا بلسان قلبي..عله يطرق أبواب عقلك..
فتأتيني بلا حقد..وتأتيني بكاملك..
فهل لك أن لا تخيبني!!
***
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق