حين يتراءى لبعضنا أن جنانه ، وعلى غفلة منه ، قد سُلِبَ منه ..
سنوصمه بعار العشق مباشرة ..
لا نعلم وربما هو لا يعلم، أن عينيه التي عشقت ليس قلبه ..
فهو مكبل على حدود بريق أهداب الذي أمامه ..
ترف عينه كلما لاح بأقصى المدى ذلك الوسيم ..
على النقيض الآخر ..
وجهه ليس بذلك الجمال ، طبعه قاسي
ونظرته حادة..
لكنني " أحبه " .. لا أعرف لمَ ؟!
بكل بساطة ،، أنت وأخيراً قد عشقت !
صباح الورد والطيبة أختي
ردحذفومدونة رائعة وجميلة وبوح راقي
دمتم بكل جمال
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفحياكم الله ..
ردحذفسعدنا برأيكم..
حيث أنا سنستمر لنوصل لكم
بوحاً يرقى لذائقتكم ..
تحيتي